- شجرة التصنيفات
- القرآن الكريم
- السنة
- العقيدة
- التوحيد وأقسامه
- العبادة وأنواعها
- الإسلام
- الإيمان وأركانه
- مسائل الإيمان
- الإحسان
- الكفر
- النفاق
- الشرك وخطره
- البدع وأنواعها وأمثلة عليها
- الصحابة وآل البيت
- التوسل
- الولاية وكرامات الأولياء
- السحر والشعوذة
- الجن
- الولاء والبراء وأحكامه
- أهل السنة والجماعة
- الملل والأديان
- الفرق
- الفرق المنتسبة للإسلام
- المذاهب الفكرية المعاصرة
- فقه
- العبادات
- المعاملات
- الأيمان والنذور والكفارات
- الأسرة
- الطب والتداوي والرقية الشرعية
- الأطعمة والأشربة
- الجنايات
- الحدود وأقسامها
- أحكام القضاء وآدابه
- أحكام الجهاد وآدابه
- فقه النوازل
- فقه الأقليات
- أحكام المسلم الجديد
- السياسة الشرعية
- المذاهب الفقهية
- الفتاوى
- أصول الفقه
- كتب فقهية
- فضائل الأقوال والأفعال والأخلاق
- الدعوة إلى الله
- اللغة العربية
- التاريخ
- دراسات إسلامية
- مناسبات دورية
- الواقع المعاصر وأحوال المسلمين
- التعليم والمدارس
- الإعلام والصحافة
- المجلات والمؤتمرات العلمية
- الاتصالات والإنترنت
- الاستشراق والمستشرقون
- العلوم عند المسلمين
- النظم الإسلامية
- مسابقات الموقع
- برامج وتطبيقات متنوعة
- روابط
- الإدارة
- مناهج تعليمية
- الخطب المنبرية
- الدروس والمتون العلمية
ما يحل ويحرم من الحيوانات والطيور
عدد العناصر: 76
- صيني
- صيني
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « يضطر كثير من الطلاب المسلمين إلى العمل في هذه البلاد لتغطية نفقات الدراسة والمعيشة، لأن كثيراً منهم لا يكفيه ما يرده من ذويه، مما يجعل العمل ضرورة له لا يمكن أن يعيش بدونه، وكثير منهم لا يجد عملاً إلا في مطاعم تبيع الخمور أو تقدم وجبات فيها لحم الخنزير وغيره من المحرمات. فما حكم عمله في هذه المحلات؟ وما حكم بيع المسلم للخمور والخنازير، أو صناعة الخمور وبيعها لغير المسلمين؟ علماً بأن بعض المسلمين في هذه البلدان قد اتخذوا من ذلك حرفة لهم ».
- صيني
- طاجيكي المُفتي : محمد صالح ترجمة : بلال الدين بدر الدين مُراجعة : أمير حمزة حميد الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «تلقيت عرض توظيف بمميزات جيدة جدًّا من إحدى الشركات، وتتمثَّل وظيفتي في عمل أبحاث على أجِنَّة الخنازير في مختبر الشركة؛ والهدف النهائي من هذه البحوث هو تحسين الإنتاج والنوعية الوراثية عند الخنازير - أي: زيادة عدد الخنازير وأن تكون خصائص لحمها جيِّدة - لتقديمها للأسواق للاستهلاك الآدمي. أي: أن مصدر راتبي سيكون من استهلاك الناس للحم الخنازير المُحرَّم شرعًا. والسؤال هو: هل يُعدُّ المال الذي هذا يصدره حلال؟ وهل لي أن أقبل بالوظيفة؟ أم أرفض الطلب؟ سأقدر سرعة إجابتكم ليتسنَّى لي البَتّ في الموضوع. وجزاك الله خيرًا».
- أردو المُفتي : محمد صالح مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
حكم وضع بهارات بنكهة طعم الخنزير : سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « لماذا يحرم الإسلام الخنزير، مع أنه مخلوق من مخلوقات الله؟ ولماذا خلق الله الخنزير إذاً ؟! ».
- نيبالي
- صيني المُفتي : محمد صالح ترجمة : أبو عبد الله أحمد بن عبد الله الصيني مُراجعة : لي تشنغ شيآ الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لماذا يُحرِّم الإسلام الخنزير، مع أنه مخلوق من مخلوقات الله؟ ولماذا خلق الله الخنزير إذًا؟!».
- ألماني
- ألماني
- صيني
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».
- تركي
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « أنا أسكن في بلاد الغربة، وبما أنني أدرس بالنهار بحثت عن عمل بالليل للضرورة؛ لأنَّ والدي لا يستطيع دفع تكاليف المدرسة، فأنا المرأة المسلمة الوحيدة التي تعمل هناك في مطبخ لدار العجزة، وعملي يحتم عليَّ طبخ لحم الخنزير، وصب الخمر في الكؤوس، وغير ذلك، فما حكم الشرع في ذلك؟ ».
- تركي
- أردو المُفتي : محمد صالح مُراجعة : شفيق الرحمن ضياء الله المدني
هل يجوز الأكل في مطاعم تقدِّم الخمور والخنزير؟: سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « هل يجوز لنا دخول مطاعم تقدِّم الخمر والأكل فيها ؟ علماً بأننا لا نرى الخمر، ولا نرى أحداً يشرب أمامنا، حيث إننا في فلسطين، في بيت لحم، وأكثر المطاعم هي للمسيحيين في المدينة، وخصوصاً في الأعياد تكون مطاعم المسيحيين مفتوحة ومطاعم المسلمين مغلقة، وصديقاتي يفضلن بعض المطاعم، ولكني اكتشفت أنها تقدم الخمر، فما رأيكم؟ ».
- إسباني المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لماذا يُحرِّم الإسلام الخنزير، مع أنه مخلوق من مخلوقات الله؟ ولماذا خلق الله الخنزير إذًا؟!».
- هندي المُفتي : محمد صالح ترجمة : عطاء الرحمن ضياء الله الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لقد قرأت أن الصحون والملاعق والسكاكين التي لامست لحم الخنزير يجب أن تغسل سبع مرات بالماء ومرة واحدة بالرمل, هل هذا صحيح؟ على أي حديث يستند هذا الحكم؟ ألا يكفي أن تغسل الصحون بالصابون مرة واحدة؟».
- هندي المُفتي : محمد صالح ترجمة : عطاء الرحمن ضياء الله الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «عندما كنت صغيرة سافرت للخارج مع أهلي وأثناء الرحلة أعطونا بسكويت يحتوي على مواد من الخنزير، عندما علمت أمي منعتنا من الأكل، حسبما أذكر فإننا لم نغسل أيدينا وأفواهنا بالماء والتراب (7 مرات إحداهن بالتراب) كما أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أي شخص عندما يلمس الخنزير أو أي شيء من الخنزير. بعد عدة سنوات كنت خارج بلدي وأكلت الخنزير بالخطأ ولم أغسل فمي بالماء والتراب. وقعت هاتين الحالتين قبل عدة سنوات ولم يبق أثر للخنزير على فمي أو يدي ولا طعم ولا رائحة ولا لون؛ فهل يجب أن نغسلهم الآن؟ أخشى أن لا يقبل الله صلاتنا بسبب هاتين الحالتين. أرجو التوضيح».
- هندي المُفتي : محمد صالح ترجمة : عطاء الرحمن ضياء الله الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا عربي أعيش في مالطا وأريد أن أعرف سبب تحريم لحم الخنزير؛ لأن أصدقاء العمل سألوني عن ذلك؟».
- هندي ترجمة : عطاء الرحمن ضياء الله الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « يضطر كثير من الطلاب المسلمين إلى العمل في هذه البلاد لتغطية نفقات الدراسة والمعيشة لأن كثيراً منهم لا يكفيه ما يرده من ذويه مما يجعل العمل ضرورة له لا يمكن أن يعيش بدونه ، وكثيراً ما لا يجد عملاً إلا في مطاعم تبيع الخمور أو تقدم وجبات فيها لحم الخنزير وغيره من المحرمات . فما حكم عمله في هذه المحلات ؟ وما حكم بيع المسلم للخمور والخنازير ، أو صناعة الخمور وبيعها لغير المسلمين ؟ علماً بأن بعض المسلمين في هذه البلدان قد اتخذوا من ذلك حرفة لهم ».
- هندي المُفتي : محمد صالح ترجمة : عطاء الرحمن ضياء الله الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لماذا يُحرِّم الإسلام الخنزير، مع أنه مخلوق من مخلوقات الله؟ ولماذا خلق الله الخنزير إذًا؟!».
- طاجيكي المُفتي : محمد صالح ترجمة : مصباح الدين حميد مُراجعة : أمير حمزة حميد الناشر : جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعملُ في توكيل ملاحي وأقوم بخدمة السفن العابرة، ومعظم هذه السفن أجنبية والعاملون بها غير مسلمين، ويقوم صاحب الشركة ببيع لحم الخنزير لهذه السفن في بعض الأحيان، ثم يقوم بتوزيع أرباح هذا البيع علينا نحن الموظفين ونحن نقبلها على اعتبار أن بيع لحم الخنزير لغير المسلمين غير مُحرَّم، ولم يرِد نصٌّ في القرآن ولا السنة لتحريم بيعه على غير المسلمين، وكذلك لأنه لا يصِحُّ أن نأخذ الخمر كقياس؛ لأن لحم الخنزير متواجد من أيام الرسول - عليه الصلاة والسلام -، ولو أراد تحريمه ولعنه لفعل كما فعل بالخمر، ولكن هناك من بدأ يُشكِّكنا في مدى حلال هذه النقود؛ فهل هي حلال أم حرام؟ وهل لأننا لا نُشارك في البيع فإنه لا ضرر علينا من أخذ هذه الأرباح؛ حيث إن صاحب العمل يُعطيها لنا كصدق؛ فهل يحِقُّ لنا قبول الصدقة ونحن نعرف أصلها؟ وهل ذكر الرسول - عليه الصلاة والسلام - أيَّ حديثٍ واضح وصريح ومُؤكَّد يحرم فيه بيع لحم الخنزير لغير المسلمين؛ حيث إن لحم الخنزير لم يُحرّم على أهل الكتاب».