فتاوي الحج والعمرة

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «رجل معه نساء كبيرات في السن فأيهما أفضل التمتع أو القران؟ لأن القران يسقط منه سعي، ويمكن أيضًا أن تجمع المرأة بين طواف الإفاضة وطواف الوداع فيكون ذلك أيسر على المرأة كبيرة السن، وهل تنصحون كبيرات السن بالتمتع أم بالقران؟».

فتوى مترجمة إلى اللغة الأويغورية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله، ونصه: «أريد أن أحج هذا العام بالنيابة عن والدي المتوفى، علمًا بأني حججت عن نفسي قبل عدة سنوات، فأرجو أن تُوضِّح لي أفضل طريقة لأداء الحج حسب السُنَّة، وما هي الفروق بين أنواع الحج؟ وأيها الأفضل أن يؤديها الإنسان لنفسه؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «ما هي الاستطاعة في الحج؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «بفضل الله عزوجل، لقد أدَّيت الحج هذا العام، وعند طواف الإفاضة قمتُ بالطواف لكني كنت مُرتدية الحذاء، كما قمتُ أيضًا بالسعي وأنا مُرتدية الحذاء، فهل هذا جائز، وماذا لو كان غير جائز، هل عليَّ إعادة الطواف مرة ثانية والسعي؟ أفيدوني أفادكم الله، وجزاكم الله خيرًا».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا من سكان الأردن ونويت الذهاب إلى العمرة - إن شاء الله -، وسوف أُحرم من الميقات وأذهب إلى مكة. والسؤال: متى يجب عليَّ دخول الحرم وأداء مناسك العمرة؛ هل أدخل مباشرة؟ أو أذهب إلى السكن وأغتسل وأنام وأستريح من السفر، ومن ثَمَّ أذهب إلى الحرم وأعتمر؛ لأن المسافة طويلة ومُرهقة، ولكي أؤدي مناسك العمرة وأنا نشيط، مع العلم أنني سوف أحافظ على شروط الإحرام، ومنها: عدم لبس المخيط، ولا التطيُّب ... إلخ».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعيش بالسعودية، وبإذن الله سأذهب للحج هذا العام ولكن لظروف عملي سأركب الطائرة يوم عرفة الساعة العاشرة صباحًا؛ فهل يكون هذا حجًّا صحيحًا لو ذهبت يوم عرفة ولم أقم بالمناسك التي قبل يوم عرفة؟ ولو تأخَّرَت بي الطائرة فوصلت بعد المغرب لجبل عرفة فيكون ضاع عليَّ الحج، علمًا بأني أول مرة أحج. ومتى يجب عليَّ أن أكون على عرفة حتى يُصبح حجِّي صحيحًا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز أن يقوم واحد بالتلبية بعد الإحرام ويُردِّد المُعتمرون وراءه، أم ماذا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا مقيم في السعودية، وزوجتي قادمة من خارج السعودية، تقابَلنا في جدة ونحن مُحرمان للعمرة فقط، وذهبنا إلى مكة، في الفندق حصل جِماع قبل العمرة، ثم ذهبنا إلي التنعيم وأحرَمنا وعمِلنا عمرة جديدة؛ فما الحكم؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم من خرج من عرفة قبل غياب قرص الشمس لمرض، أو ضعف، أو كِبَر؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما حكم ترديد بعض الأدعية وراء المطوف بصوت مرتفع إذا حصل من رفع الصوت تشويش على المصلين والطائفين هناك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما هي الأخطاء التي تحدث في الذهاب إلى منى وفي المبيت فيها؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما الحكم لو حاضت المرأة بعد نهاية طواف العمرة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «ما الحكمة من تجرُّد المُحرم من المخيط في الحج والعمرة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «الرجل الأصلع الذي ليس له شعر ماذا يفعل إذا أراد التحلل بعد جمرة العقبة؟ وهل يلزمه أن يُمِرَّ الموسى على رأسه؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «عند ذبح الهدي أصاب الدم ثياب الإحرام؛ فهل يجوز لبسه وعليه دم؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «نحن جماعة وصلنا إلى مزدلفة بعد غروب الشمس مباشرة، وقالوا: نصلي المغرب والعشاء جمع تقديم، لكن قلت لهم: نصليها جمع تأخير؛ لأنه فِعل النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولأني أعلم أن بعض العلماء قالوا بجمع التأخير بمُزدلفة، وذكر بعضُهم أنه لو قدَّمها لم تُجزِئه».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما السنة في الإزار والرداء للمُحرم، وهل يشترط أن يكونا جديدين؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «لا أعرف مناسك الحج وأريد أن أحج، فماذا أفعل؟».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «هل يجوز للمرأة أن تلبس البرقع وهي مُحرمة؟ فقد لبِسَه أهلي، فلما رجعوا من الحج قيل لهم: إن حجَّكم غير مقبول؛ لأنكم لبستم البرقع».

سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «أنا كنت أُلزم المعتمرين بطواف الوداع عند خروجهم من مكة، وقد سمعتُ أنه لا وداع لها، فأرجو زيادة البيان في هذا الموضوع».