القرآن الكريم

نظم لكتاب: «الضبط بالتقعيد للمتشابه اللفظي في القرآن المجيد» والذي احتوى على اثنتين وعشرين قاعدة في ضبط متشابه القرآن الكريم، بأسلوب سهل، وعبارات مختصرة، تسهل على الحافظ استذكار المواضع المتشابهة.

رسالة قيمة باللغة الأردية، للشيخ عبد الرشيد العراقي، يسلط الضوء على جهود وخدمات تفسيرية لعلماء أهل الحديث في شبه القارة الهندية، والكتاب مقسم إلى ثلاثة أبواب، ذكرالمؤلف فيها 308 كتابا لها صلة بالقرآن وعلومه، وترجمة مختصرة لـ28 مفسرا، وخدماتهم التفسيرية باختصار.

المصحف بقراءة ابن كثير من طريق الشاطبية رواية قنبل، وعلى الهامش رواية البزي.

القرآن الكريم برواية قالون عن نافع.

القرآن الكريم برواية ورش عن نافع من طريق الأصبهاني.

مصحف التجويد الملون بقصر البدل (رواية ورش عن نافع).

مصحف التجويد الملون بتوسط البدل (رواية ورش عن نافع).

هذا الكتاب القيّم عبارة عن تجميع للألفاظ الفرائد التي ذُكرت مرة واحدة في القرآن لم يتكرر جذرها اللغوي على أي صورة من الصور، من حيث مادتها وصيغتها وهيئتها، وكان بوسع الذكر الحكيم أن يستعيض عن هذه الألفاظ بألفاظ أخرى، لكنه لما آثر التعبير بتلك الفرائد دون ما يقاربها كان وراء الإيثار سر من الأسرار التي سيكشف عنها هذا البحث بمشيئة الله.

تحتوي هذه الصفحة على نسخة مصورة pdf من مصحف القراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة.

كتاب مترجم إلى اللغة الرومانية، يعرض بعض الاكتشافات العلمية التي أثبتها العلم الحديث في مجالات وتخصصات مختلفة، ويعرض تلك الاكتشافات العلمية في ضوء نصوص القرآن الكريم، والذي قد أشار لتلك الحقائق العلمية منذ أكثر من 1400 عام مضت، فمِن أين كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم العلم بتلك الحقائق، إلا إذا كان رسول الله الذي يتلقَّى الوحي الإلهي من لدن عليم خبير.

كتاب باللغة الهولندية يبين الأخطاء في ترجمة بعض المصطلحات القرآنية إلى اللغة الهولندية.

هذا ثَبَتُ الكتب والمقالات التي تكلمت عن مناهج مجموعة من المفسرين أو عن منهج مفسرٍ واحد، وقد جعلت في ثلاثة أقسام : 1- في الكتب التي تكلمت عن مناهج مجموعة من المفسرين . 2- في الكتب التي تكلمت عن منهج مفسر واحد . 3- في المقالات المنشورة في المجلات العلمية التي تكلمت عن مناهج مجموعة من المفسرين أو عن منهج مفسرٍ واحد.

كتاب غاية النهاية في طبقات القراء يعتبر هذا الكتاب من أجمَع الكتب في هذا النوع.

هذا الكتاب عبارة عن مجموع فيه طبقات المفسرين من الصحابة والتابعين وأتباع التابعين والمفسرين من المحدثين وأهل السنة وبقية المفسرين من علماء أهل السنة ومن صنف تفسيراً من المبتدعة كالمعتزلة والشيعة وأضرابهم.

كتاب للشيخ مساعد بن سليمان الطيار - أثابه الله - يبين فيه أن القرآن أول مصدر لبيان تفسيره؛ لأن المتكلم به هو أولى من يوضّح مراده بكلامه؛ فإذا تبيّن مراده به منه ، فإنه لا يُعدل عنه إلى غيره، ويوضح هذا الموضوع بقضيتين: الأولى : بيان المصطلح. الثانية: طريقة الوصول إلى تفسير القرآن بالقرآن.

كتاب لفضيلة الشيخ مساعد بن سليمان الطيار - أثابه الله - يبين فيه تفسـير الصحابـة للقـرآن، وقد ذكر العلماء أسباباً تدلّ على أهمية الرجوع إلى تفسيرهم، ومن هذه الأسباب : 1- أنهم شهدوا التنزيل، وعرفوا أحواله. 2- أنهم أهل اللسان الذي نزل به القرآن. 3- حسن فهمهم وسلامة قصدهم.

كتاب يبين فيه المؤلف مسألة التفسير بالرأي من حيث مفهومه وحكمه وأنواعه وهو أن يُعْمِلَ المفسر عقله في فَهْمِ القرآن، والاستنباط منه، مستخدمــــاً آلات الاجتهاد. ويَرِدُ للرأي مصطلحاتٌ مرادفةٌ في التفسير، وهي: التفسير العقلي، والتـفـسـيـر الاجتهادي. ومصدر الرأيِ: العقلُ، ولذا جُعِلَ التفسيرُ العقليُ مرادفاً للتفسير بالرأي.

هذا الكتاب عبارة عن نبذة من أحكام تجويد القرآن الكريم، برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية.

هذا الكتاب يعتبر خلاصة أغلب الكتب الذي ألفت في هذا العلم ، وما زال يعتبر منذ أكثر من قرن المرجع الجامع للوقف والابتداء والحاكم الفصل عند الاختلاف.

يقول المؤلف فى مقدمته : فإن كتاب ((النشر في القراءات العشر)) سفر جل قدره، وفاح بين الأنام عطره، وعز على الزمان أن يأتي بمثله. وعجزت الأقلام عن حصر فضله، فهو كتاب حقيق أن تشد إليه الرحال، لما حواه من صحيح النقول وفصيح الأقوال، جمع فيه مؤلفه رحمه الله تعالى من الروايات والطرق ما لا يعتوره وهن، ولا يتطرق إليه شك ولا طعن، على تواتر محكم، وسند متصل معلم، فهو البقية المغنية في القراءات، بما حواه من محرر طرق الروايات. وهو البستان الجامع والروضة الزاهية، والإرشاد النافع والتذكرة الواقية.