فتوى مترجمة إلى اللغة الروسية عبارة عن سؤال أجاب عنه موقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: «اختلفت مع بعض الناس في جواز تمثيل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في الأفلام والتمثيليات ، كما هو موجود الآن بكثرة . وكان من كلامه إن هذا فيه مصلحة وهي الدعوة للإسلام وإظهار مكارم الأخلاق الإسلامية . فما هو رأي فضيلتكم في هذا ؟».
سؤال أجاب عنه الفريق العلمي بموقع الإسلام سؤال وجواب، ونصه: « اعتنقت الإسلام منذ عهد قريب ، والحمد لله ، وقد نشأت وما زلت أعيش في مجتمع هندوسي ، وهذه البيئة تصنع لي الكثير من العقبات في طريق تمسكي بديني الجديد ، وسؤالي هنا على وجه التحديد هو بخصوص الصلاة ، فوالداي متشددان جدّاً ولا يروق لهما أن يسمعا شيئاً عن المسلمين فضلاً أن يعلما أن ابنتهما قد اعتنقت هذا الدين ، لذلك فأنا مُخفية عنهما هذا الأمر ، وهنا تكمن المشكلة حيث أني لا أستطيع أن أصلي في البيت ، فالبيت صغير جدّاً وما أن يتحرك فيه أحد إلا ويعلم جميع من فيه بتلك الحركة ، وقد حدث أن رأتني أمّي ذات مرة أصلي فما برحتْ منذ تلك اللحظة تشدد عليَّ الرقابة وتفرض عليَّ القيود ، هذا بالنسبة للبيت أمّا العمل فالوضع فيه أشد إذ لا يمكن الصلاة هناك بحال من الأحوال . ونظراً لكل هذه القيود فإني أتوضأ وأجهّز نفسي للصلاة فما أن يحين موعدها أصليها وأنا قاعدة على مكتبي ، فأقوم بجميع هيئات الصلاة في قلبي ، أمّا في البيت فإني أتحين الوقت المناسب للصلاة بشكل عادي إن سنحت لي الفرصة ماذا وإلا فإني أصلي وأنا مستلقية أو جالسة أو غير ذلك . إن الوضع صعب للغاية ، ففي بعض الأحيان أشرع في الصلاة بشكلها المعتاد فأسمع والدتي تأتي فأضطر لقطعها والانشغال بشيء آخر ، فما نصيحتكم ؟ . كما أريد أن أعرف حكم ضرورة تغطية الرأس والكفين في الصلاة ، هل ذلك واجب ؟ وماذا بالنسبة لوضعي أنا شخصيّاً بعد أن شرحت لكم حالتي ؟ وهل ستُقبل صلاتي إذا صليتها دون تغطية للرأس والكفين ؟ . كما أريد هنا أن أخبركم هذه الحقيقة عن نفسي ، فـأنا أمرّ بالكثير من المصاعب والمشاكل لذلك أجد في الصلاة متنفساً وراحة بالغة ، فما أن أصلي وأدعو الله إلا وينشرح صدري ويعود إليَّ الأمل من جديد ، ولكني لا أعرف العربية ، فهل أؤجر على قراءتي للقرآن باللغة الإنجليزية ؟ كما أن معظم صلاتي أيضاً بالإنجليزية فهل تُقبل ؟ إنني ما زلت في طور تعلم العربية وفي القريب العاجل إن شاء ستكون صلاتي كلها بالعربية . أرجو منكم النصح والتوجيه فليس لدي أصدقاء مسلمون إلا واحداً أو اثنين وهما أنفسهما ليسا على قدر من التدين ، وليسا بالقرب من المكان الذي أعيش فيه مكاناً أتجه إليه لأتعلم ديني ، فالإنترنت هو الوسيلة الوحيدة بالنسبة لي ، ولا أنسى هنا أن أشكركم جزيل الشكر على هذه الخدمة التي تقدموها فقد أفدت منها الكثير».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « قرأت العديد من الأسئلة على موقعك التي تجيب فيها على أسئلة غير المسلمين ، وقد اقتنعت بأن الله واحد وأن نبيه محمد هو آخر الأنبياء ، وسؤالي هو : كيف أدخل في هذا الدين ، وكيف أقوم بأداء الصلاة مع العلم أني لا اعرف اللغة العربية وهل أغير اسمي ؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم تعليق اسم الله أو اسم رسوله أو صورة الكعبة على جدران البيت ؟... لقد رأيت إجابتكم حول حكم تعليق آيات من القرآن ولكني أريد الإجابة عن حكم تعليق هذه الأشياء».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - رحمه الله -، ونصه: «سمعنا حفظك الله أن عورة المرأة بين النساء من السرة إلى الركبة، فهل هذا صحيح ؟ لا سيما ونحن نرى في قصور الأفراح من تأتي - نسأل الله العافية - وقد لبست القصير والشفاف أو المشقوق بحيث ينكشف ساقها، أو تلبس ما لا كوم له وما لا يستر جزءاً من الصدر أو من الظهر.. فتخرج المسلمة وكأنها راقصة في إحدى الدول الكافرة أو ممثلة على الشاشة سافرة. وإذا أنكرنا عليهن قلن : ليس في ذلك شيء وعورة المرأة من السرة إلى الركبة. فذهب الحياء وتشدق النساء، وتُشُبه بالكفار، واتسع الخرق.. أجيبونا وفقكم الله ».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «قرأتُ حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - أن من صلَّى أربعين يومًا لا تفوته تكبيرة الإحرام كتب الله له براءتان. فحاولتُ أكثر من مرة إلى أن منَّ الله عليَّ ولكن في يومٍ من الأيام كان المطر شديدًا وجمعنا كل المُصلِّين المغرب مع العشاء جمع تقديم؛ فهل هذا يُفسِد الأربعين يومًا أم أنه يصحّ؟ وهل لو كان الإمام هو الذي يُصلِّي ويحاول أن يكمل أربعين يومًا ولكنه في يوم حدث له سهو في الصلاة؛ فهل السهو يبطل الأربعين يومًا؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز صيام يوم ميلاد النبي - صلى الله عليه وسلم - اعتمادًا على الحديث الذي في صحيح مسلم والنسائي وأبي داود عندما سُئِل - صلى الله عليه وسلم - عن صيام يوم الاثنين فقال: «ذاك يوم وُلدت فيه...»، واعتمادًا على هذا الحديث أيضًا هل يجوز للشخص أن يصوم اليوم الذي وُلد فيه مُتأسِّيًا في ذلك بالنبي - صلى الله عليه وسلم -؟ أرجو الإيضاح».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم عمل عبادة في وقت هرج الناس (مثل: رأس السنة الميلادية )، عملاً بقوله - صلى الله عليه وسلم -: «عبادة في الهرج كهجرة إليَّ»؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم تهنئة النصارى في أعيادهم بكلمة: (كل سنة وأنتم طيبون)؛ أي: نتمنَّى أن يكونوا طيبين، أي: لا يؤذوننا في ديننا، وليس بغرض تهنئتهم على شركهم، كما أُذيع عند بعض المشايخ؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أرجو تفسير قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة} [المائدة: 35]، وذلك ردًّا على الصوفية في التوسل؛ حيث إن بعضهم فسَّرها بجواز التوسل بالأنبياء والأولياء، أما بالنسبة لحديث آدم لما اقترف الخطيئة فيقولون: إن البيهقي صحّح الحديث، وإن الذهبي أثنَى على هذا الكتاب».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أرجو أن تُخبِرني أين ذُكر النبي - صلى الله عليه وسلم - في الإنجيل؟ وهل تم ذكر اسمه أم رمز له؟ وما هي المراجع التي يُمكن أن أستعملها لأثبت هذه المسألة، وهل الكُتّاب والمترجمون النصارى قد حرَّفوا ذلك؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «الله رحيم جدًّا، فقد سمعتُ بأن الله يُحبّنا أكثر من محبة 70 أم لطفلها، هل هذا صحيح؟ أرجو الشرح».