موقع الإسلام سؤال وجواب - جميع المواد

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد الحمود النجدي - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم الشرع في المشاركة في بعض الاحتفالات والمناسبات السنوية؛ مثل: اليوم العالمي للأسرة، واليوم الدولي للمُعاقين، والسنة الدولية للمُسنِّين، وكذا بعض الاحتفالات الدينية؛ كالإسراء والمعرج، والمولد النبوي، والهجرة، وذلك بإعداد بعض النشرات أو إقامة المحاضرات والندوات الإسلامية لتذكير الناس ووعظهم؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ما حكم من صلَّى صلاة وقرأ في الركعة الأولى سورة الناس، وفي الركعة الثانية سورة الضحى؟ يعني: بدأ بسورة قصيرة وأتبَعَها في الركعة الثانية بسورة أطول. هل هذا خطأ؟ وما حكم الشرع في ذلك؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «عندما أكون أقرأ القرآن في الصلاة أُخطئ أحيانًا أو أنسى بسبب عدم تركيزي ثم أقول: (استغفر الله) ثلاث مرات، وأبدأ في قراءة السورة أو الآية مُجدَّدًا. فهل هذا صحيح؟ أم أنَّ عليَّ أن أبدأ في سورة جديدة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا طالب في إحدى الجامعات الألمانية، وقد حظينا بغرفة للصلاة وأداء الجمعة والجماعة في مقر السكن الطلابي، ولكن ذلك يبعُد حوالي عشر دقائق من الجامعة، لذلك فقد اعتاد الطلاب المسلمون أن يصلُّوا صلواتهم مُنفردين في بعض الغرف الفارغة أو خلف مبنى الكلية؛ حيث يوجد مكان مناسب لذلك. وفي مُحاولة لتسهيل أداء الصلاة في جماعة وتخصيص مكان لذلك داخل الجامعة نفسها: قامت رابطة الطلاب المسلمين داخل الجامعة بتقديم طلب لتزويدنا بغرفة لهذا الغرض، ولكن الجامعة رأت أنه لا يمكن أن تُعطينا مكانًا آخر، وهي قد أعطَتنا ذلك المصلَّى في السكن، ولكن تجاوبًا مع طلبنا قامت الجامعة بالسماح لنا بالصلاة في إحدى الغرف الهادئة والتي يستخدمها معظم الطلاب من مختلف الديانات، وقد حرِصَت الجامعة أن لا يوجد في هذه الغرفة أيُّ رمز من رموز الديانات - مثل: الصلبان، والأصنام ... إلخ -، وقد توقَّعنا أن هذه الغرفة لن يستخدمها أحد بمجرد بدء استخدامنا لها كمُصلَّى، وبالفعل كان توقُّعُنا في محلِّه، وقد بدأ الطلاب المسلمون - والذين قوامهم في بعض الأحيان يصِل إلى حوالي 20 طالبًا - بأداء الصلاة في جماعة بانتظام - ولله الحمد -، إلا أن هناك إشكالاً صغيرًا، فهناك بعض الكتب المُقدَّسة للمسيحين في هذه الغرفة، ولكنَّ أحدًا لا يُلقي لها بالاً. السؤال هو: هل تجوز الصلاة في هذه الغرفة والحالة هذه؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: « كنتُ أُصلِّي ركعتي السنة بعد صلاة المغرب، وكنتُ أقرأ في الركعة الأولى سورة كنت قد حفظتُها للتوِّ. وفي منتصف السورة نسيت آية فوقفت هناك لمدة دقيقتين محاولاً تذكُّر تلك الأية ولكني لم أستطع. وعندما لم أستطع تذكُّرها تحرَّكت إلى الأمام فأخذت مصحفًا من الرفِّ الذي أمامي ففتحته ورأيتُ تلك الآية ثم أعدته إلى مكانه.. فهل ما فعلتُه صحيح أم خطأ؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «أثناء الصلاة وحتى لا أنسى كم صلَّيت أحسب عدد الركعات بأصابعي، فإذا صلَّيت ركعة ضممت إحدى أصابعي، وإذا صلَّيت الثانية ضممت أصبعي الثانية من يدي، وهكذا حتى تنتهي الصلاة، فهل ذلك جائز أم يعتبر من كثرة الحركات التي تبطل أو تقدح الصلاة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «أريد أن أقرأ آيات من القرآن في الصلاة، ثم أُردِّد معناها باللغة الانجليزية حتى أفهمها، فهل هذا جائز؟ (أحيانًا أقول ذلك في قلبي) على سبيل المثال، أقرأ أول آية في الفاتحة، ثم أقول: (كل الحمد لله فهو خالق العالمين ورازقهم) - باللغة الانجليزية - فهل هذا صحيح، أو جائز؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «إني سريع الصلاة؛ أي: إنني أقرأ سورة الفاتحة وباقي السور القِصار بصورة سريعة، وحركاتي في الصلاة كذلك سريعة، فهل هذا جائز أم لا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «أعلم أنه يجب السجود على سبعة أَعْظُمٍ، ولكن هل يجب أن جميع أطراف أصابع القدم أن تلمس الأرض في السجود؟ وإن لم يصِل إلى الأرض بعض أصابع القدم، هل ذلك يبطل السجود والصلاة؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: « إذا فرغَ المأموم من قراءة الفاتحة في الصلاة الجهرية ولم يشرع الإمام في القراءة بعد الفاتحة، فماذا يصنع المأموم في مثل هذه الحال؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: « إنني لا أحفظ من الأدعية إلا القليل، فهل يجوز أن أكتب بعض الأدعية في ورقة وأقرأها خارج الصلاة وأثناءها؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا أعمل ليلاً في باريس في فندق تكثُر فيه الحركة ويتعذَّر عليَّ أن أُصلِّي في الوقت، وأريد أن أعرف هل من الممكن أن أجمع بين صلاتي المغرب والعشاء في وقت صلاة المغرب؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «إذا مرَّ الإنسان في الصلاة بآية فيها ذكر للنبي - صلى الله عليه وسلم - فهل يُصلِّي عليه بمناسبة ذِكره، أم أن الصلاة عليه ليست من أعمال الصلاة، إلا في موضعها من التشهُّد، فلا تفعل إلا فيه وأما في غيره فلا؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «امرأة في حالة توتُّر طلبت من زوجها الطلاق، ماذا عليها؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا دخلتُ المسجد والإمام راكع وركعتُ معه، فهل تحسب لي الركعة؟ مع أني لم أقرأ الفاتحة. وإذا دخلتُ معه قبل الركوع ثم كبَّر ولم أتمكَّن من قراءة الفاتحة، فماذا أفعل؟ هل أركع معه ولا أُكمل الفاتحة، أو أكمل الفاتحة ثم أركع؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا أعاني من كثرة التثاؤب في الصلاة برغم أنه خارج الصلاة لا يأتيني، أفيدوني - رعاكم الله -؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل عندما نريد أن نقول واحدًا من الأذكار يجب أن نُحرِّك الفم؟ مثلاً: عندما نريد دخول الحمام ونذكر الأذكار، هل نُحرِّك الفم أم نكتفي بالقول في العقل؟ وكذلك عند النوم وأذكار الصباح؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم عمل مكان مُخصَّص لصلاة النساء (التراويح) أمام المسجد (أي: سيكون المُصلَّى مقدمًا على الإمام يفصل بينهم جدار المسجد) وليس هناك مكان آخر لصلاة النساء؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز للمرأة أن تُصلِّي والمُخاط يخرج منها طوال اليوم؟ تُحاول أن تستحم لتكون نظيفة دائمًا».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «معلوم أن سُترة المأموم هي سُترة إمامه، ولكن إذا سلَّم الإمام فهل تبقى السترة للمسبوقين أو لا بد من وجود سترة جديدة، فقد لاحظتُ أن بعض الناس يمرُّ أمام المسبوق ولا يفعل له شيئًا، فما الحكم في ذلك؟».