موقع الإسلام سؤال وجواب - جميع المواد
عدد العناصر: 468
- الرئيسة
- لغة العرض : عربي
- المصادر
- موقع الإسلام سؤال وجواب
- جميع المواد
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «في البداية أحب أعرِّف ببعض المعلومات عني أنا عمري 29 سنة، أعمل مهندساً وبشهادة الجميع أنا منظم جدّاً، وأحب النظافة والهدوء، ومتزن في تصرفاتي وعقلاني، وأحب الوضوح والصراحة والحب الحقيقي، وأكره صداقات المصلحة لكني قد أُستثار بسهولة عندما أعتقد أن شخصاً يحاول الاستخفاف بي أو عدم تقديري، في الغالب أكظم غيظي وأتجاهل الموضوع، لكن المشكلة عندما تصدر من خطيبتي التي أعترف بخطئي أنني أعطيتها كل حبي وأمطرت عليها الهدايا بشكل سريع وفي فترة قصيرة. في الحقيقة أنا خاطب وكاتب كتابي على فتاة عمرها 17 سنة، عقلها وتصرفاتها تكاد تكون بيد والدتها، بمعنى : أن زوجتي لا تخرج من بيت أهلها ولا تختلط بالناس، ووالدتها هي المديرة لكل أمورها حتى بعد زواجي منها وهي في بيت أهلها الآن، وقد اقترب موعد حفل الزفاف، والدتها تستمع لمكالماتنا الهاتفية، وتفتش بجوال زوجتي، وتأمرها بالرد عليَّ بناءً على أفكارها ومعتقداتها، باختصار : البنت مسلوبة التفكير والإرادة لوالدتها، حاولت توجيهها ونصحها بعدم إفشاء ما يحدث بيننا ومحاولة تجنب معرفة أهلها لكن لافائدة، أمامي تُظهر لي عدم إفشاء الأمور، ولكن أكتشف من حديثي مع والدتها ومن تصرفات خطيبتي لاحقا أنها أفشته، وتغير قناعتها ورأيها على الذي كنا قد اتفقنا عليه سابقا بناءً على توجيه والدتها للموضوع، وفي بعض الأحيان تصلني رسائل أكبر من عمرها أعرف أنه تدخل والدتها، عندما أناقش خطيبتي عنه في الهاتف ترتبك ولا تعرف كيف تتصرف لأن الرسالة ليست من مستوى عقليتها. آسف للإطالة. مشكلتي باختصار : أن البنت عنيدة، وعصبية – نوعاً ما -، ولا تحب أن أصارحها بشيء، وتزعل كثيراً، ومشاعرها جافة جافة، ولا تسأل عني، وفوق هذا : أنها غير متجاوبة، وتستسلم لأوامر والدتها بالكامل، وإن والدتها عصبية جدّاً، وتحقد وتكره من لا يطيعها، حتى لو أطعتها بـ 99 أمراً وخالفتها في أمر واحد : تحقد عليَّ وتكرهني وتنكد على زوجتي، وهذا يجعل زوجتي تنظر لي بأنني المتهم في زعل والدتها، ويزيدها جفافا على جفاف. الآن خطيبتي ( زوجتي ) تقول : إنها تحبني لكن لا تسأل عني، ولا حتى ترسل لي أي رسالة، إذا أنا بادرت ترد عليَّ بإجابة على سؤالي دون سؤال عني، ومن أقل شيء يزعلها مني تصبح عنيدة وجافة في تعاملها معي. هل أطلقها ؟ أم أصبر ويكون لي تصرف معين عندما تصبح في بيتي ؟ أم أتخذ معها أسلوباً جديداً ؟ أفيدوني بارك الله فيكم وفي مجهودكم الكريم.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا متزوجة وعند زواجي تنازلت عن المسكن والجهاز والذهب المفروض أن يقدم لكل عروس عند الزواج، حيث زوجي يعمل بالخارج، فاخترت العفة ووافقت على الزواج على اعتبار أن أقيم مع الأهل حتى تتهيأ له الظروف والسفر معه. ولكن قريبا سألته فيما يصرف راتبه فتفاجأت بأنه يساعد أخاه المتزوج والذي مستواه الاجتماعي عالٍ جدا، كذلك يساعد أسرته بالكامل بمبلغ نحن أولى به في بناء مسكن خاص بنا. وعندما عارضته اتهمني بالتدخل فيما لا يخصني، وأنه يجب أن يكون فيه الخير لأهله، وأنه ملزم بأن يحضر المسكن والذهب وبعدها ليس لي حق في التدخل فيما لا يخصني. وسؤالي الآن هل أنا على خطأ عندما أعارض هذا ؟ هل هذا يرضي الله ؟ أن يتغرب زوجي وأحكم على نفسي بفراقه هذه الفترة وأساعده وآخذ بيده وأتحمل معه الغربة وبعدي عن أهلي عندما أسافر له حتى يتمتع أخوه بهذا المال حتى لو كان قليلا فهو لا يستحقه، إن كان يستحقه فكنت أنا من تطلب منه ذلك، ولكن مستواه عالي، أليس زوجي أولي بهذا المال ؟ وإن كان فوق حاجته فليدخره لينفعه وقتاً آخر أو يتصدق به على فقير يستحقه. سؤالي : هل زوجي على صواب ؟ هو يتصرف من باب مساعدة الأهل وبدافع طيبته ومحبته لأهله، وأنا أراه ظلما لي ولنفسه، حتى ولو كان هذا المال فوق حاجة زوجي ففقير أولى به، أو زوجي ونفسي أولى به. فترى من منا على صواب ؟ وإن كان زوجي على صواب فأريد نصيحة لي تثبتني وتجعلني أتراضى وأتسامح في هذا حتى أشاركه الأجر إن كان له أجر في ذلك وإن كنت أنا على صواب فأرجو التعليل. وجزاكم الله خيرا.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «امرأة متزوجة وزوجها يعمل طوال الأسبوع، في عطلة آخر الأسبوع، وفي ليلة آخر يوم في الأسبوع يذهب الزوج ويقضي وقته مع أصحابه ويدع زوجته لوحدها: بحجة أن هذا من حقه وأن لها طوال الأسبوع ؟ فهل لها أن تعترض: حيث أنه يدعها طوال الليل يسهر مع أصحابه ولا يضيع الصلاة، لكن يمضون الوقت بالحديث ولعب الشدة والأرجيلة وهم محافظون على الصلوات ولا يضيعونها ؟ وإن كان السهر لشيء في طاعة الله وليس للهو والسهر مع الأصحاب هل له نفس الحكم ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا فتاة أبلغ من العمر 24 سنة، خطبني شاب تتوفر فيه جميع الأخلاق والصفات التي أتمناها. لقد أحببت هذا الشاب كثيرا، لكن بعد عدة أشهر جاءتنا أخبار أنه يمارس اللواط، ولأجل ذلك قرر أبي إلغاء الزواج، بعد تأكده من أنه فعلا يمارس اللواط. أنا ما أزال متعلقة به، وأرفض كل من يتقدم لي، وهو يريد أن يتقدم لي من جديد ;ويحبني ؛ فهل صحيح لا يستطيع هدا الشخص القيام بالعلاقة الزوجية على أكمل وجه، أريد معلومات أكثر، وهل الزواج ممكن أن يخفف رغبته في أن يؤتى في دبره ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أريد المشورة : ماذا أفعل في مشكلتي، وما هو التصرف السليم في حلها ؟ أنا متزوجة، ولم يَحُل الحول على زواجي، كما أنني حامل، والمشكلة العظمى أنني أشك بنسبة 96% بأن زوجي يغازل ويتحدث إلى بنات أجنبيات عنه، حيث إني اكتشفت ذلك بالصدفة البحتة عن طريق هاتفه الجوال والرسائل الموجودة فيه، بالإضافة إلى تصرفاته التي تؤكد ذلك، وصُدمت صدمةً شديدة، حيث إني لم أقصر في حقه حتى يلتفت إلى غيري، الرجاء الرد بأسرع وقت ممكن ؛ لأنني باختصار أمُرُّ بأصعب أيام حياتي.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «الحقيقة شكرا لكم وجزاكم الله خير على هذا الموقع وسأدخل في صلب الموضوع... أبي وأمي لا يعطوني ما يكفيني من المال في حياتي عموما وأنا بدرس وفيه أحيان كثيرة اضطر أقولهم على أشياء ليست حقيقيه لآخذ أموال..وهم يعرفون ولكن لا يصرحون بهذا حتى لا اعتاد على الأخذ هل هذه تعتبر سرقة ؟ ؟ لكي أوضح أكثر مثلا في بعض الأحيان انزل مع أصدقائي نكون ذاهبين لمكان معين وأقولهم على أني انزل معهم يوافقوا ولكن لآخذ أموال منهم يجب أن اكذب حتى اخذ أموال شكرا».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «جزاكم الله خير الجزاء على هذا الموقع الرائع الذي طالما وجدت فيه من إجابات تدور في خاطري. سؤالي هو عن بر الوالدة، أنا شاب في منتصف العشرينات ولي خمسة إخوة ونعيش في منزلنا مع أمي حيث توفى والدي من أكثر من عشر سنوات، وقامت أمي بتكفل الأمور المادية حتى أكملنا تعليمنا الجامعي وأنا الآن (حمدا لله) وبفضل الله علىً أتحمل جميع نفقات البيت لي ولإخوتي وسؤالي عن شيئين هما كالتالي : 1- في إحدى المرات تصرفت أمي بمبلغ كبير من المال كنت ادخره لأن خالي كان يمر بضائقة مادية شديدة، فغضبت في وقتها لأنها لم تعلمني بهذا الشأن وتصرفت في المال بدون علمي، لكنى لم اخبرها أني قد غضبت ولم أناقش الأمر وكأن شيء لم يكن. وبعدها بعدة شهور، مرت أختي الكبيرة بضائقة مادية بسبب إجراء عملية جراحية،ففعلت أمي ما فعلته المرة الأولى وتصرفت أيضا في مبلغ آخر كنت ادخره بدون علمي، ففكرت ثم قلت أني لن اترك الموقف يمر مرور الكرام ويجب ان أتحدث فيه حتى لا يحدث مرة أخرى، فقالت لي أن أختي قد احتاجت هذا المبلغ وأنها نسيت أن تخبرني، فقلت لها لا تتصرف في مالي بدون علمي، فسكتت هي وبعدها شعرت أني ما كان يجب أن افعل هذا معها. هل والدتي من حقها أن تتصرف في مالي بدون علمي ؟ وأني قد فعلت هكذا لكي لا تتكرر الفعلة نفسها،فهل هذا تصرف خاطئ تجاه الأم ؟ 2- السؤال الثاني مرتبط بالمعلومات التي ذكرتها في البداية، والسؤال حول ضبط النية، فانا قد نويت أن أتحمل نفقات البيت وأخواتي لله ولبر الوالدة وأحيانا كثيرة تحدث خلافات بيني وبين أمي حول أشياء بسيطة وأخرى كبيرة لحد ما، وبعد هذه الخلافات يوسوس لي الشيطان أني غير صادق في نيتي مع الله وخصوصا إذا كانت المشكلة متعلقة بالمال وطريقة إدارة مصاريف البيت،فأخاف جدا أن تكون نيتي لغير الله كمثل أن أكون مقهورا على هذه المصاريف، أو أن يقال أن فلان يصرف على البيت بأكمله. فكيف اضبط نيتي وأغلق على الشيطان أبواب الوسوسة وكيف أتأكد أني قد أخلصت النية لله ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أسكن مع أم زوجي وأخواته منذ سنوات طويلة فىفي البداية لم أكن أعرف أني سأسكن معهن لكن رضيت بهذا الأمر مكرهة، وصبرت سنوات طويلة أخدم أم زوجي وبناتها من غير ما أطلب منهن مساعدة، وأسعى دائما لإرضاء الجميع رغم عدم تفاهمي مع اخواتهأخواته. فى في البداية زوجي يحب والدته كثيراً ويسعى لإرضائها عن طريق سكنه معها وخدمتي لها رغم ضيق السكن وكثرة أولادي، فأنا الآن أنام مع الصغار فى في غرفة وزوجي بالصالون وبقية أولادي بغرفة أخرى، الولد مع البنت، والحماة وبناتها كل واحدة منهن بغرفتها. أنا ما عندي حياة خاصة ولا حاسة أني متزوجة ومسئولة عن زوج و أولاد، وزوجي لا يريد الابتعاد عن والدته حتى وإن كان السكن قريباً منها، وحتى إن كان على حساب حياتي معه، وسبب تشاجري مع زوجي دائما هو رفضي لهذا الوضع وطلبي لسكن خاص بي بي وبأولادي حتى صار فيه برود فى في العلاقة بيني وبينه، وصرت أفكر في الطلاق إذ أنوي أن أخبر والدي بمعاناتي حتى يتدخل فى في حل الموضوع، لكني مترددة بسبب الأولاد وبسبب أن حماتي من أقاربنا، أنا صار عندي أمراض نفسية و عضوية بسبب الضغط الذي أعيشه، ولا أدري ماذا أفعل ؟ وزوجي غير مهتم بأمري ولا يعوضني عن الحرمان الذي أعيش فيه ولو بكلمة طيبة تصبرني. المهم عنده أني أرضي والدته واهتم بها رغم أنه إنسان متدين وقلبه معلق بها أنا أريد أن أعرف حكم الدين في حالتي هذه، وهل أدخل والدي طرفا في مشكلتي رغم أنه عصبي ؟ وهل إن تمسكت بطلب مسكن خاص بيي قرب سكن والدته أدفع زوجي لعقوقها ؟ مع العلم أني صبرت كثيراً على هذا الوضع حتى فاض كأسي، لقد سرقت مني حماتي شبابي وصحتي وشاركتني فى في حياتي مع زوجي وأولادي. وبارك الله فى في علمكم.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إنني متزوجة منذ 15 عام على الأقل وزوجي رجل لطيف ولكننا نؤدي واجباتنا تجاه بعضنا بدون انجذاب أي منا إلى الآخر. كما أننا لا نمارس الجنس معا كثيرا ولا نقوم به إلا بصفته واجب يجب الحصول عليه. والآن وبعد كل هذه السنوات أشعر بأنني غير شاكرة لله لأنني غير سعيدة في حياتي. وقد فكرت في الانفصال عنه طوال السنوات الأربع الماضية لأنني أعرف أنه غير سعيد. ولأنني غير سعيدة في حياتي فقد بدأت أشعر طوال الشهرين الماضيين أنني أنجذب لرجل آخر يريد الزواج مني إذا ما انفصلت عنه. أشعر الآن أنني حتى وإن استمر زواجي الحالي فإنني لن أشعر بالإخلاص تجاه زوجي. ولهذا السبب لا أريد أن أبقي على اتصال مع هذا الرجل. إنني أشعر بالرغبة في قول لا له ولكن لبقية حياتي فلن أكون كذلك لزوجي. فما هي النصيحة التي يقدمها الإسلام لمن هي في حالتي. لقد ضاعت دنياي ولا أريد لآخرتي أن تضيع. أرجو أن تقوموا بالرد علي فلا أريد الاتصال بمن لا يعرف عن الإسلام تفصيلا، فأنا على قناعة أن العلماء الحقيقيين هم اللذين سوف يساعدونني بدقة. إذا لم تستطيعوا الإجابة على سؤالي أو لم يكن هذا هو المكان المناسب لسؤالي فأرجوا أن تدلوني على عالم يمكنه مساعدتي. جزاكم الله خيرا.».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «مناسبات الأفراح في هذا الزمان لا تخلو من ارتكاب بعض المنكرات فيها مثل الأغاني والرقص والموسيقى واللبس شبه العاري... سؤالي مهم جدا : 1- هل يجوز حضور وإجابة الدعوة لهذه المناسبات ؟ 2- إن كان 99 %، من هذه المناسبات لا تخلو من الأغاني خاصة المحتوية على آلات الموسيقى المحرمة أو الكلمات الفاحشة، فهل هذا يعني الانقطاع النهائي وعدم حضور كل المناسبات ؟ 3- إن لم نحضر هذه المناسبات فهل هذا فيه قطيعة للأرحام والناس وإحداث العداوة بيننا وبينهم ؟ 4- يشترط العلماء لحضور هذه المناسبات الإنكار لكن الإنكار لا يُستجاب لك وليس هناك فرصة أصلا في مثل هذه الأوقات التي يزعمون أنهم في وقت فرح ؟ أرجوكم يا فضيلة الشيخ أريد بيانا شافيا ووافيا ومفصلا إن سمح به وقتكم حول هذه المسألة المنتشرة في زماننا ؟».
- أردو
- أردو
- أردو
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد، ونصه: «لي صديقات معرفتي بهن وثيقة، وهن لسن محجبات، وأنا كثيراً ما أكون معهن بحكم الصداقة والزمالة، وهن يؤثرن عليّ بأحاديثهن الهايفة الغير هادفة إلى شيء، فهن يضيعن أوقاتهن في الخروج والنادي والبحر، وليس لله والرسول إلا أوقات قليلة قد لا تذكر، وحين أتكلم عن الله وما قال الرسول أجدهن يسمونني : سيدتنا الشيخة، وهذا ما يدعوني إلا أن لا أتكلم معهن، فهل ما أنا فيه خطأ، وما هو الطريق لكي أساعدهن في أن يتجهن إلى الطريق السليم ؟ مع العلم بأنني لا أستطيع تركهن».
- أردو
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أخي متدين ولكن زوجته غير متدينة فهي لا تصوم ولا تدري أصلاً عن رمضان، لا يوجد أحد من أقربائنا يسكن قريباً منه ويجده من الصعب أن يؤثر على زوجته أو يجعلها تتغير، يدعو الله لها أن يهديها وأن يرزقه الصبر عليها، ولكن الذي يبدو أنها لا تريد أن تتغير أو أن تتصرف كالمسلمين. هل يمكن أن تخبرني كيف يتصرف معها لكي تقرب أكثر للإسلام وتصبح متدينة ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا شاب هداني الله والحمد كل الحمد لله جل جلاله منذ نحو أربعة أشهر وقد فوجئت بما يقع فيه الناس من بدع ومحدثات الأمور لذلك أنا على اتصال دائم بموقعكم هذا. أما بعد فأنا يا شيخنا أعيش في أسرة جميع أفرادها يصلي والحمد لله ولي أختان ( 16،14 عاما) وهما لا ترتديان الجلباب وإنما ترتديان غطاء الرأس فقط وعندما أحاول إقناعهما تقف لي والدتي بالمرصاد مع أنها هي ترتدي الجلباب وتقول لي عندما تكبران سوف نلبسهما الجلباب وأنا التزاماً لما جاء في قرآننا الكريم من أمر باحترام الوالدين أسكت. وأريد أن أسأل : 1- هل أسكت وأنتظر إلى أن تكبر أختاي ؟ 2- هل أخالف والديّ وأعصيهما وأغصب أختيّ على لبس الجلباب، خاصة وأن والديّ معارضان وبشدة لهذه الفكرة في الوقت الحالي. ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أنا فتاة متزوجة من شاب ملتزم ومرتاحة معه ولله الحمد، وهو متعاون مع رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأنا أعرف أن تعاونه معهم يعد شرفاً لي، ويعلم الله أني أفرح إذا تمكن من تغيير بعض المنكرات. ولكن مشكلتي معه أنه متعلق بهم تعلقاً خياليّاً، مثلاً إذا كنا طالعين نتمشى ورأى شيئاً منكراً يتبعه إلى أن يتصل برجال الهيئة ويحضروا، وإذا ناقشته في الأمر ظن أنني لا أريد القضاء على المنكرات !! ويعلم الله أن هذه ليست رغبتي ولكن أريد أن يكون بقدر، وأيضاً : ما يزعجني في هذه القضية أنه يتكلم مع النساء وبكثرة، ويجن جنوني وتثار غيرتي إذا قال : هذه لابسة كذا أو هذه شكلها كذا. دلوني ماذا أعمل، وجزاكم الله خيراً».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما هي المجالات التي يجوز للمرأة أن تتعلمها ؟ وهل يجوز أن تعمل محامية وتتوكل عن غيرها فيما تقدر عليه ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أحب الاطلاع على كتب ومؤلفات وكتابات الرافضة والصوفية، وبضاعتي في العلم قليلة، والحمد لله أقف من الشبهات موقف المنكر، لسبب بسيط، هو أني أعلم أن دينهم باطل، والكثير منهم غال أو عامي جاهل مسكين مستحق الشفقة لخداع أسيادهم وضلالاهم. فهل ترى أن أستمر بالاطلاع أم أترك ذلك ؟».
- أردو المُفتي : محمد صالح
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «نرجو من فضيلتكم إعطاء نبذة عن الإمام أبي حنيفة وعن مذهبه؛ حيث أنني أسمع البعض ينتقصون من مذهب الإمام وذلك لاعتماده في كثير من الأحيان على القياس والرأي».