جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالربوة - المقالات

أهلية الثقة: هذه المقالة تُلقِي الضوء على ذكر بعض ما ورد في القرآن والسنة عن أهميةالتخصُّص في الأعمال، ومدى الثقةِ وأهليَّتها، والتحذير الصارم من الخيانة في الإسلام.

توضح هذه المطوية صفة الحج، وتعريف أنواع الحج من حج التمتع والإفراد والقران.

توضح هذه المطوية صفة العمرة وما يشرع فعله عند زيارة المدينة المنورة.

ما الذي تستطيع عمله في دقيقة؟: الوقت حياة الإنسان و يجب المحافظة عليه واستغلاله جيدًا، و العاقل من قدَّر قيمة الوقت ولم يُضيِّعه. وهذه المقالة تُبيِّن إمكانية استغلال كل دقيقة بكسب الحسنات بطرق مختلفة.

خلق الله الأرض وهيَّأها لمعيشة البشر، والتوازنات المعقّدة التي نجدها على الأرض وفي الكون هي آياتٌ دالَّة على وجود الله لمن يتفكَّرون.

دور الاستعمار في التأثير على النظام السياسي في العالم الإسلامي: عندما ينظر الشخص إلى واقع العالم الإسلامي الحالي فإنه لا بُدَّ أن يُلاحِظ انعِدام الاستِقرار وتفشّي العنف. وهذه المقالة تُناقِش كيف أن الاستِعمار والتدخُّل الغربي لعِبَا الدور الرئيسي في تكوين هذه الحال.

مقالةٌ تُلقِي الضوءَ على بعض الأطعمة المُحرَّمة في الإسلام - وهو الخنزير -، وبيان الحكمة من تحريمه شرعًا وواقعًا، وذكر بعض المضار التي يتأثَّر بها الإنسانُ إذا أكلَ لحمَه.

لماذا يحب المسلمون شهر رمضان؟: مقالة تحتوي على التذكير بفضل شهر رمضان المبارك، وبيان حقيقة الصيام، والأسى على حال الأمة الإسلامية اليوم والحرص على التغيير للأفضل في رمضان، وهدي الرسول - صلى الله عليه وسلم - في رمضان.

رمضان والروحانية: في هذه المقالة بيان فضل شهر رمضان وعِظَم قدره في قلوب المسلمين.

كلمةٌ في ختام شهر رمضان عن ضرورة المحافظة على الأعمال الصالحة بعده، وكيفية قضاء العيد بما يُرضِي الله سبحانه وتعالى.

مقالة من جزئين تتحدث عن: فضائل الصدق في الإسلام، والحث عليه والأمر به ومنزلة من يطبق ذلك. والخيانة والكذب وهما عكس الصدق، والوعيد الشديد للخيانة والكذب والخداع والنفاق.

هذه المقالة تحكي قصة شاب مرق من دينه وضل ثم عاد إلى كنيسة العنصرة باحثا عن الخلاص، ثم يصبح عمله قسيسا ثم يتحول إلى دين الإسلام.

مقالة تتكون من جزئين؛ الجزء الأول: تتحدث عن نبذة عن الصيام. الجزء الثاني: تتحدث عن صلاة التراويح.

هذه المقالة تبين الحكمة من مشروعية الصيام.

كذبة إبريل: إن الكذب داء عظيم إذ يعد من قبائح الذنوب وفواحش العيوب وقد جُعل من آيات النفاق وعلاماته، ويُعد صاحبه مجانبًا للإيمان، ومما انتشر بين عامة الناس ما يسمى « كذبة نيسان » أو « كذبة أبريل » وهي: زعمهم أن اليوم الأول من الشهر الرابع الشمسي - نيسان - يجوز فيه الكذب من غير ضابط شرعي، وقد ترتب على هذا الفعل مفاسد كثيرة، وفي هذه المقالة بيان ذلك - ملحوظة: هذه المقالة مختصرة من مقالة كذبة إبريل للشيخ المنجد.

سلسلة من المقالات تبين وجوب طلب الهداية على الإنسان،مع بيان كيفية الوصول إليها.

هذه المقالة تبين الهدف من الحياة، ولأجل ماذا يعيش الإنسان؟، وحقيقة الموت، والتوبة وشروطها.

مائة وسيلة لنصرة المصطفى صلى الله عليه وسلم : مقالة أعدتها اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء - صلى الله عليه وسلم - تحتوي على العديد من الوسائل التي يمكن من خلالها نصرة نبينا - صلى الله عليه وسلم - وذلك على مستوى الفرد، أو على مستوى الأسرة والمجتمع، أو على مستوى قطاع التعليم والعاملين فيه، أو على مستوى الأئمة و الدعاة وطلبة العلم، أو على مستوى المثقفين والمفكرين والإعلاميين والصحفيين، أو على مستوى المؤسسات الخيرية والدعوية، أو على مستوى العاملين في الشبكة العنكبوتية وأصحاب المواقع، أو على مستوى الأغنياء والحكومات الإسلامية.

لقد اقتضت حكمة الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعماراً لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحاً لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما ينظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه، إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشرعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف هماً، وكم أذهب غماً .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } [الروم:21]. وفي هذه المقالة بيان لبعض الحقوق المشتركة بين الزوجين.

لقد اقتضت حكمةُ الحكيم الخبير سبحانه حفظ النوع البشري، وبقاء النسل الإنساني؛ إعمارًا لهذا الكون الدنيوي، وإصلاحًا لهذا الكوكب الأرضي، فشرع بحكمته - وهو أحكم الحاكمين - ما يُنظم العلاقات بين الجنسين الذكر والأنثى، فشرع الزواج بحكمه وأحكامه، ومقاصده وآدابه؛ إذ الزواج ضرورة اجتماعية لبناء الحياة، وتكوين الأسر والبيوتات، وتنظيم أقوى الوشائج وأوفق العلاقات، واستقامة الحال، وهدوء البال، وراحة الضمير، وأنس المصير. كما أنه أمرٌ تقتضيه الفطرة قبل أن تحث عليه الشريعة، وتتطلبه الطباع السليمة، والفطر المستقيمة .. إنه حصانة وابتهاج، وسكنٌ وأنسٌ واندماج .. كم خفف همًّا، وكم أذهب غمًّا .. به تتعارف القبائل، وتقوى الأواصر .. فيه الراحة النفسية، والطمأنينة القلبية، والتعاون على أعباء الحياة الاجتماعية، ويكفيه أنه آيةٌ من آيات الله الدالة على حكمته، والداعية إلى التفكر في عظيم خلقه وبديع صنعه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21]. وفي هذه المقالة بيان أن نظام الأسرة مبني على حقوق وواجبات. وأن نظام الأسرة المسلمة أفضل الأنظمة وأعدلها.