سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «الذي أفهمه أن أصحاب الجنة يتحدثون مع بعضهم البعض، كذالك أصحاب النار يتحدث بعضهم إلى بعض، لكن السؤال هو: ماذا لو أن شخصًا من أهل الجنة أراد التحدُّث إلى قريب له أو صديق كافر من أهل النار، فهل هذا ممكن؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم تعديل الصف في الصلاة؛ أي: أن يجعل العدد الذي على يمين الإمام مساويًا للعدد الذي على يساره؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «أنا رجل متزوج وليس عندي إلا بنت واحدة، ولكن عندي أخ وأخت للأب، كما أن لي زوجة أخرى وليست أم البنت لكنهم لا يحبونها، وابنتي طلَبَت مني أن أكتب وصيةً لأخي وأختي؛ فماذا أفعل مع أنني ما أريد أن أظلم أحدًا؟».
سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «لي أخت تبلغ من العمر 14 سنة وعُقِد لها على ابن عمها بعقد قران, ولكن الله قضى على ابن عمها فتُوفِّي. أرجو إفادتي, هل عليها الحداد كاملاً أو نصفه أو لا حِداد عليها؟ وهل ترِث من ملكه؟ علمًا أنه لم يدخل عليه بتاتًا ولم يأتِها منه أي شيءٍ لا حليّ وغير ذلك. أفيدونا جزاكم الله خيرًا».
سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «ما السن المناسب للزواج بالنسبة للمرأة والرجل؟ لأن بعض الفتيات لا يقبلن الزواج ممن يكبرهن سنًّا, وكذلك بعض الرجال لا يتزوَّجون ممن يكبرهن في السن, نرجو الإجابة وجزاكم الله خيرًا».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «هل يصحُّ أن يتعرُّى كلٌّ من الزوجين أمام الآخر؟ وهل للجماع دعاء قبله؟ وإن كان فاكتب لي نصَّه».
سؤال أجاب عنه سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «تزوج رجل من امرأة وأنجب منها ولدًا ثم طلَّقها, وبعد مُدَّة تزوَّجَت المرأة برجل آخر وأنجبت منه بنتين, فهل يجوز للبنتين الكشف لزوج أمهن الأول الذي هو والد أخيهن من الأم؟ أفتونا مأجورين».
سؤال أجاب عنه الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ، ونصه: «هل ترِث المرأة المطلقة التي توفي زوجها فجأة - وكان قد طلقها - وهي في فترة العدة، أو بعد انقضاء العدة؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «لي جار في السكن وهو من قريش من الشرفاء, فطلبت منه الزواج من بنته فأبى أن يزوجني بقوله: إنه غير جائز الزواج من الشرفاء إلا فيما بينهم!».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «شخص ذهب للعمرة بالطائرة وأعلن قائد الطائرة أن مُحاذَاة الميقات ستكون بعد ثلث ساعة ولكنه نام ولم يستيقظ إلا في المطار، فذهَبَ إلى السَّيل وأحرَمَ من هناك وأتى بعُمرته؛ فهل عليه شيء أم لا؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «أعيش في جدة وفي السنة الماضية أدَّيت فريضة الحج أنا وزوجتي، لكننا قمنا بأداء العمرة قبل الحج بثمانية أيام، وأحرَمنا من مسجد عائشة في مكة بدلاً من أن نُحرِم من منزلنا. فهل ما فعلناه صحيح، أم أن علينا فدية؟ وكيف، ولمن تُقدَّم هذه الفدية؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -، ونصه: «قرأت في أحد الأسئلة عمَّا يفعلُه بعضُ الحُجَّاج وتجاوزهم للميقات دون إحرامٍ ثم بقاؤهم في جدة لثلاثة أيام وإحرامهم منها! وقد بيَّنتم أن هذا الفعل غير جائز، لكن حدَثَ معي وأسرتي أننا ذهَبنا لنعتمِر العام الماضي، ولكن والديَّ أرادا زيارة المدينة أولاً ثم الذهاب إلى مكة، حتى يمكننا أن نصلي الجمعة في الحرم (يبدو أن لدى أهلي اعتقادًا أن صلاة الجمعة في المسجد الحرام أفضل منها في المسجد النبوي)، وفعلاً ركبنا الطائرة وتجاوَزنا الميقات من دون أن نُحرِم، فبِتْنا في جدة ليلةً واحدةً، وبعد ذلك توجَّهنا للمدينة وبِتْنا فيها ليلتين. وعندما أردنا الرحيل إلى مكة قمتُ أنا ولبستُ إحرامي في فندق المدينة، وكذلك أحرَمَت النسوةُ اللواتي كُنَّ معنا من الفندق، بينما أحرَمَ والديَّ وإخوتي من ميقات أهل المدينة (ذو الحليفة)، ومن ثَمَّ توجَّهنا إلى مكة وأدَّينا العمرة. فهل ما فعلناه كان خطأً مُشابهًا لخطأِ أولئك الذين يتوجَّهون إلى مكة بنِيَّةِ الحجِّ ويتجاوَزون الميقاتَ من دون إحرامٍ؟».