مقالة مقتبسة ومترجمة إلى اللغة الروسية، من كتاب «الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة»، وهي عبارة عن درس في موضوع طول الأمل، يُبيِّنُ فيها الكاتبُ فسادَ هذه الظاهرة على قلب المسلم.
يبرز شخصية المرأة المسلمة كما أراد لها الإسلام أن تكون، طبقاً لتوجيهاته لها في شتى جوانب الحياة، ووفاقاً لهديه الحكيم في صياغة عقلها وروحها ونفسيتها وأخلاقها وسلوكها. وقد صاغ المؤلف هذا كله بأسلوب مشرق متين، يجمع بين أصالة الفكرة وعمقها، وجمال العرض وقوته.
تُجيب هذه المقالة عن الأسئلة التالية: هل كان شيخ الإسلام ابن تيمية ضال مضل في العقيدة؟ ما هي أسباب محنته؟ ومن كان وراء هذه الفتن؟ .. وغيرها من الاستفسارات المهمة.
فنحن معشر المسلمين حينما نرى بعض نصارى القرن العشرين تتابع منهم الأذية والسخرية والانتقاص للإسلام ولرسول رب العالمين نبي الرحمة والهداية سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - وللمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، حينما نرى هذا من نصارى اليوم نتسائل أين نصارى المحبة والخشية؟ أين نصاري العدل والإنصاف؟ أين نصارى هواة الحق والسماحة؟ أين نصارى الصفح والمسامحة؟
المقالة هي عبارة عن درس في شرح حديث النبي - صلى الله عليه و سلم - عن السبعة الذين يظلهم الله في ظله. وهي مقتبسة من كتاب " الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة " ص 121-125
المقالة هي عبارة عن درس في موضوع التوفيق و أهميته لكل مسلم ومسلمة ويوضح طريقة موصلة إليه بإذن الله. المقالة مقتبسة من كتاب " الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة " ص 19-22
قاعدة في الصبر : بدأ المؤلف - رحمه الله - هذه الرسالة ببيان أن الدين كله يرجع بجملته إلى أمرين هما: الصبر والشكر، واستدل لذلك بقوله تعالى: { إِنَّ فِي ذَلِكَ لآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ } وبقوله - صلـى الله عليه وسلم -: { عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله عجب، لا يقضي الله لمؤمن قضاءً إلا كان خيراً له، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له،وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له }. ثم بين أن الصبر عموماً ينقسم إلى ثلاثة أقسام، ثم بين أن المصائب نوعان، وختم المصنف كلامه بالإشارة إلى الأصل الثاني وهو: الشكر وفسره بأنه العمل بطاعة الله واقتصر على ذلك وخلت الرسالة من تفصيل القول في ذلك، ولعل السبب في ذلك هو تصرف من أفرد الرسالة بالذكر وفصلها عن باقي التصنيف وإلا فالرسالة لها تتمة،ويشهد لذلك ما ذكره ابن رشيق في تعداده لمؤلفات ابن تيمية حيث قال: "قاعدة في الصبر والشكر. نحو ستين ورقة" فقد تصرف المختصر في العنوان واقتصر كذلك على ما كتب في موضوع الصبر فقط، ولم يكمل بقية الرسالة، والله أعلم.
هذه الرحلة التخيلية: تخيل لو أنك في يوم من الأيام طرق بابك النبي - صلى الله عليه و سلم -, فماذا ستفعل؟ هل ستفتح بابك مباشرة أم ستبدأ في إصلاح بيتك و تنظيفه من المحرمات و تغير مظهرك وفق سنته المباركة؟ فاختبر نفسك...
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «خرج في هذه الأيام فيلم هولندي فيه إساءة للإسلام وأهله، واصفاً لهم بالإرهاب، فما هو توجيهكم للمسلمين حيال هذا الموضوع؟».