سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « إذا كنت لا أسمع الأذان في المدينة التي أسكن فيها؛ لبعد المسجد؛ فهل تجب علي صلاة الجمعة وصلاة الجماعة ؟ ».
مقالة تحتوي على بيان بعض فضائل من شهد غزوة بدر - رضي الله عنهم - ومنها قوله - صلى الله عليه وسلم - { وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ، فَقَالَ: اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكُمْ }.
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « ما هو الدليل الذي يجعلك تقول بأن الإمام علي - عليه السلام - لم يكن ليصبح القائد بعد النبي محمد - عليه السلام - ؟ ».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، ونصه: « هناك خلاف كبير بين علماء المسلمين في تحديد بدء صوم رمضان وعيد الفطر المبارك فمنهم من يعمل بالرؤية بناء على حديث : ( صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته )، ومنهم من يعتمد على آراء الفلكيين حيث يقولون: إن علماء الفلك قد وصلوا إلى القمة في علم الفلك بحيث يمكنهم معرفة بداية الشهور القمرية، فما هو الصواب في هذه المسألة؟ ».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله - ونصه: « ما الحكمة من خلق الله حيوانات مثل الأفاعي والعقارب والفئران وما إلى ذلك إذا كنا لا نأكلها؟ ».
هذه نصيحتي إلى كل شيعي : كتاب مترجم إلى اللغة التركية، قال المؤلف - حفظه الله - فيه :- « فإني كنت - والحق يقال - لا أعرف عن شيعة آل البيت إلا أنهم جماعة من المسلمين يغالون في حب آل البيت، وينتصرون لهم، وأنهم يخالفون أهل السنة في بعض الفروع الشرعية بتأولات قريبة أو بعيدة؛ ولذلك كنت امتعض كثيرا بل أتألم لتفسيق بعض الأخوان لهم، ورميهم أحيانا بما يخرجهم من دائرة الإسلام، غير أن الأمر لم يدم طويلا حتى أشار علي أحد الإخوان بالنظر في كتاب لهذه الجماعة لاستخلاص الحكم الصحيح عليها، ووقع الاختيار على كتاب (الكافي) وهو عمدة القوم في إثبات مذهبهم، وطالعته، وخرجت منه بحقائق علمية جعلتني أعذر من كان يخطئني في عطفي على القوم، و ينكر علي ميلي إلى مداراتهم رجاء زوال بعض الجفوة التي لاشك في وجودها بين أهل السنة وهذه الفئة التي تنتسب إلى الإسلام بحق أو بباطل، وهاأنذا أورد تلك الحقائق المستخلصة من أهم كتاب تعتمد عليه الشيعة في إثبات مذهبها وإني لأهيب بكل شيعي أن يتأمل هذه الحقائق بإخلاص، وإنصاف، وأن يصدر حكمه بعد ذلك على مذهبه، وعلى نسبته إليه ».