الدعوة إلى الله

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إنني أتأسف لطول سؤالي ولكن الأمر جد خطير، أرجو أن تصبروا عليَّ، إنني أعمل مدرِّسة في مَدرَسة ابتدائية إسلامية , وهي مقامة داخل مسجد , وأقوم بتعليم أطفال ما بين 10 - 12 عاماً، وسؤالي هو : أنهم عندما أقوم بتعليمهم الأحاديث، والتربية، ودروس السيرة : فإنهم يكونون سعداء جدّاً بالاستماع إليها , ولكنني لا أجد النتيجة المأمولة منهم، على سبيل المثال : لا أجدهم يطبقونها، مع العلم أنهم يعرفون أنه لا يجب عليهم أن يشربوا واقفين، ويعرفون الحديث الذي يتحدث عن الشرب واقفاً ومع ذلك مصرين على ما يفعلون، إلا إذا أخبرتهم وذكرتهم بالحديث. إنني أريد أن أقوِّي من إيمانهم , وأن يطبقوا ما أعلِّمهم إياه , ولكنني لا أعرف ما أفعل أكثر من ذلك , وأظن أنني قد أهملت بعض المواضيع الحيوية، لذلك فإنهم يجدون صعوبة في التطبيق، وفي بعض الأحيان أرى أنه تقصير مني , وإنني أريد منهم أن يحبوا الدين كما أحبه، كما أنني آخذ في الاعتبار أن بعض الأطفال من مدارس عامة، والبيئة الإسلامية جديدة عليهم. فما هي أفضل المواضيع التي أبدأ بتعليمها للأطفال خطوة بخطوة في هذا العمر، فيخافون الله، ويحبون العمل لأجله؟ وكيف يمكنني أن أجمِّل الدين لهم وأن أشرح جماله لهم؟».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «شيخنا إني أحبكم في الله، رجائي أن تجيبني كي ألجم أفواه الطاعنين في أهل العلم، فهناك من يتهمكم بالتكفير والقطبية ـ كما يسمونها ـ ?».

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «استقمت بحمد الله على دين الله منذ شهر تقريباً، وأشعر بالثبات إذا كنت مع بعض الإخوة الصالحين، وحين أفارقهم بسبب انشغالي وأعمالي أجد نقصاً في الإيمان، بماذا تنصحونني؟».

مقالة قيمة تتحدث عن المحافظة على الطبيعة وعدم إفسادها وتلويثها، وأن ذلك من الخلق الحميدة التي قد دعا الإسلام إليها.

مقالة قيمة بين فيها الكاتب بعض الأسباب التي تؤدي إلى سوء فهم الإسلام ومحاولة أعداء الإسلام الإساءة إليه وتشويه صورته الحقيقية.

يوضح الكاتب في هذه المقالة الترابط بين الجرأة في اتخذ القرار والتوكل على الله فيه، ووجوب التفائل في الحياة وعدم اليأس والقنوت من رحمة الله، وما ينبغي فعله لتحصيل صفات القوة والتوكل والتفائل.

مقالة باللغة الإندونيسية تبين عدة طرق لمعرفة عيوب النفس وكيفية إصلاحها.

طريقنا إلى القلوب: ينبغي على كل مسلم أن يفتح جسور التواصل بينه وبين إخوانه المسلمين، وأن يحتويهم، وأن يصِل إلى قلوبهم من أقرب طريقٍ، وهذا يستلزم أعمالاً كثيرة قلبية وجسدية. وفي هذه الرسالة بعض أعمال القلوب التي تُقرِّب بين الإخوان.

يبين الكاتب في هذه المقالة حالة بعض الناس الذين يبيعون دينهم بعرض من الدنيا بسبب الفاقة أو الفقر، ويطمعون في المال أو الجاه والمكانة عند الناس على حساب دينهم وعقيدتهم.

التوفيق:محاضرة عن التوفيق بين فيها الشيخ معناه وأمثلته وكيفية الحصول عليه.

محاضرة قيمة بين فيها المحاضر أن الله زين الدنيا بزينة تميل إليها الشهوات كما بين بعض فضائل الشكر وكيفية شكر النعم، لأن النعم تدوم بالشكر وتزول بالكفر.

خطبة جمعة بيَّن فيها الخطيب أن الإسلام هو أعظم نعمةٍ أنعمها الله على سائر الخلق، وأنَّ الله يَبتَلِي المؤمن في إسلامه وإيمانه به ليعلم الصادق من الكاذب، كما ذكر أسباب النجاة من هذا البلاء: الصبر، والصلاة، والشكر.

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب أن نجاة الأمة في الإيمان بالله وتحقيق التوحيد والدعاء والاستغفار والصدقة و الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعدم الظلم....

أقوال وحِكَم وفوائد مأخوذة من كلام سلفنا الصالح رحمهم الله تعالى، مُنتقاة من كتبهم أو من نقل عنهم؛ وذلك لنشر فضائلهم وذكر مآثرهم، وقد تُرِك للقارئ وحده استخلاص العبر والدروس من هذه الأقوال والحِكَم؛ ليستعين بها على استقامته في هذا الدين، ويقيم بها قلبَه وعقلَه معًا على أسس رصينة.

لذة التوبة: في هذه المقالة بيان فضل التوبة وأهميتها ووجوبها، وأنه يجب على كل مسلمٍ أن يتوبَ من كل ذنبٍ.

خطبة الجمعة بين فيها الخطيب أن صلاح القلب صلاح للجسد والجوارح وهو عنوان الفلاح وصلاحه يكون بالإيمان والمحبة بين الناس وبخلوه من الغل والحسد والبغي.

في هذه الخطبة بيَّن الخطيب: أن لكل أمة فتنة، وفتنة هذه الأمة هي المال. الحرص على المال مهلكة إلا من أدى حقوقها، ولم يستَهِن لسببها وواجباتها سواء كانت تجاه أسرته أو مجتمعه.

سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله، ونصه: «هل يجوز للإنسان أن ينصب نفسه حكمًا على غيره في كل المواقف؟ ومتى يسوغ شرعًا للشخص أن يقول: هذا خبيث، وهذا غير ذلك؟».

من فتاوى علماء البلد الحرام: سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد ين صالح العثيمين–رحمه الله- ، ونصه: «إن مما وقع فيه الخلاف بين الدعاة إلى الله أمر وسائل الدعوة, فمنهم من جعلها عبادة توقيفية وبالتالي ينكر على من سقيمون الأنشطة المتنوعة الثفافية أو الرياضية أو المسرحية كوسائل لجذب الشباب ودعوتهم, ومنهم من يرى أن الوسائل تتجدد بتجدد الزمان, وللدعاة أن يستخدموا كل وسيلة مباحة فى الدعوة إلى الله, نرجو من فضيلتكم بيان الصواب فى ذلك».

من فتاوى علماء البلد الحرام: سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله -، ونصه: «كيف يكون التعاون على البر والتقوى فى البيت إذا كان الأب والأخ الأكبرى لا يصلون فى المسجد؟».