سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «بعض الناس إذا مات شخص قال: يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ{27} ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً {28} فما حكم ذلك؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «هل عذاب القبر من أمور الغيب أو من أمور الشهادة ؟ وما هي الحكمة من جعله من أمور الغيب ؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - ونصه: «كيف نجيب من ينكر عذاب القبر ويحتج بأنه لو كشف القبر لوجد لم يتغير ولم يضق ولم يتسع؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد -حفظه الله- ونصه: «أود أن أسال عن سؤال القبر: بعد أن يفرغ الملكان من سؤال الإنسان في قبره .. هل يبقى الفاجر يُعَذَّبُ في قبره إلى قيام الساعة .. وأيضاً هل يبقى المؤمن في نعيم إلى قيام الساعة .. أم أنه مجرد يوم واحد وسينتهي ويصبح بعدها الإنسان جثة هامدة وأيضاً هل هناك دليل على أن الإنسان في قبره ينتقل إلى حياة أخرى تستمر إلى قيام الساعة .. أجيبوني يرحمكم الله».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الل ه- ونصه: «ماذا عن سؤال الملكين منكر ونكير في القبر وماذا عن شكلهما، وهل الحديث الخاص بهما للنبي - صلى الله عليه وسلم - لعمر بن الخطاب - رضي الله عنه - صحيح، وأن شكلهما يجران أشعارهما وأعينهم كالبرق وأصواتهم كالرعد ويضربان القبر بأنيابهما، ويقولان: من ربك؟ وما دينك؟ وما النبي الذي بعث فيكم؟».
من القلب إلى القلب: دعوة خالصة إلى الصراط المستقيم، دعوة للبحث عن الحق و اتباعه. هي وقفات لمراجعة النفس، و مناقشة الفكر الذي أملاه معممي الشيعة على الأتباع.
آل البيت عليهم السلام وحقوقهم الشرعية: قال المصنِّف - حفظه الله -: «فقد أوجب الله سبحانه وتعالى لأهل بيت نبيه - صلى الله عليه وسلم - حقوقًا، وخصهم بفضائل، وقد ظهر الفرق جليًا بين أهل السنة وبين مخالفيهم في تلقيهم لهذه الحقوق والفضائل، فأهل السنة أقروا بها وقاموا بها دون أي غلو أو تفريط، أما مخالفوهم فقد كانوا على طرفي نقيض في هذا، فطائفة منهم زادوا على هذه الحقوق أشياء؛ بل منهم من بلغ بأصحابها منزلة رب العالمين، وقابلهم من تركها واعترض عليها، بل منهم من جعل أصحابها في منزلة الظالمين. فنسأل الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا في هذه الرسالة المختصرة في التعريف بهم وبيان حقوقهم الشرعية بلا إفراط ولا تفريط».
أمر الله تعالى باتباع الكتاب والسنة؛ لأنهما معصومان في نفسيهما عاصمان لمن اتبعهما، وقد عصم النبي - صلى الله عليه وسلم - في قوله وفعله، بخلاف غيره من الناس.
في هذه المقالة بيان بمن يجب عليه الهدي، ومتى يذبح الهدي، وأين يذبح الهدي، وحكم الوكالة في الهدي والتصدق بلحمه، وحكم نحر البدنة والبقرة عن سبعة، وجواز ركوب الهدي وحلبه للضرورة، وفي الأكل والتزود من الهدي، وجواز ادخار لحوم الهدي، وغيرها من الأحكام...
الأسئلة الأربعة: قال الكاتب - حفظه الله -: «فما من إنسان مسلم أو كافر، ذكر أو أنثى يموت ثم يُدفن في قبره إلا وتُعاد روحه في جسده بعد دفنه مباشرة، ويأتيه ملكان في قبره فيُجلسانه ويسألانه أربعة أسئلة». وفي هذه المطوية ذكرُ الأربعة أسئلة مع بيان الجزاء في حال الإجابة أو عدمها.