سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «نحن مجموعة من الطلبة ندرس في بريطانيا وننتهي من الدراسة قبيل أذان المغرب وننتظر في الكلية حتى موعد الصلاة ثم نصلي المغرب جماعة ثم يتوجه كل منا إلى مقر سكنه وإذا دخل وقت صلاة العشاء يصلي كل منا لوحده .. فهل نُصلِّي المغرب والعشاء جماعة في الكلية حتى نُدرِك فضل الجماعة ويُعيِّن كل منَّا الآخر في المحافظة على الصلاة أم لا؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «سؤالي عن الأذكار التي تقال بعد الصلاة كلها، هل يجب أن أقولها بعد أن أنتهي من صلاة الفرض مباشرة، أم لا يوجد مانع أن أُصلِّي السنن البعدية إذا وجدت، ثم أقول الأذكار؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح حفظه الله، ونصه: «أنا أعمل بالسعودية وعندي سكن مخصص للعمال به حوالي 50 عامل وبه مصَلَّى تقام فيه 4 صلوات من الخمس؛ لأن الفرضَ الخامسَ يكون في وقت الدوام، ويُصلِّيه العمال بالخارج. السؤال: أريد استغلال مكان المصلَّى لإنشاء غرف إضافية بالسكن، وقبل ذلك طبعًا سأقوم بتجهيز مكان آخر كمصلَّى، بالعلم أن المكان الجديد داخل السكن أيضًا، ولا يبعد عن المكان القديم إلا 15 متر فقط؛ فهل هناك حرمة من عمل المُصلَّى غرف؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل من السنة المصافحةُ باليد اليمنى فقط؟ وماذا عن وضع يد المسلَّم عليه بين يدي المسلِّم (احتواء يد واحدة بين يدين)؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «يطيب لي أن أستفسِرَ عن ظاهرة انتشرت في هذه البلاد وأخذ الناس يُفتون فيها ما بين تحليلٍ وتحريمٍ، ألا وهي: التليفون المسروق، ففي هذه البلاد نسبة كبيرة من الطلبة العرب وأن لا بد لكل واحد منهم أن يتَّصِلَ على خارجِ البلاد، ونظرًا لارتفاع أسعار المكالمات الخارجية بدأ الجميع بالذهاب إلى أماكن يوجد فيها تليفونات بأسعار أقل بكثير من الأسعار العادية، وسر هذه التليفونات أنها مُوصَّلة بتليفونات تابعة إما لأفراد من سكان البلاد، وإما تابعة للحكومة وقد احتجَّ الكثيرُ بأن الحكومة غير مسلمة ومعادية للإسلام والمسلمين ويحق لنا - بل يجب علينا - تحطيم اقتصادهم وأحلُّوا هذا الأمر في حالة أن يكون التليفون تابع للحكومة».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «هل يجوز للدولة المسلمة في عصرنا الحاضر أن ترهق مواطنيها في عملية دفع فواتير الكهرباء والماء بحجة الترشيد والتقليل من استهلاك الطاقة؟ أليس إنارة الشوارع والطرقات العامة يتنافى مع حديث النبي - صلى الله عليه وسلم - الذي يقول فيه: «... وأطفئوا مصابيحكم». يوجد حديث عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - ما معناه: «لا يمنع المسلم أخاه المسلم من ثلاث: الماء، والكلأ، والنار»؛ ألا يجوز لنا أن نتحايَلَ في دفع هذه الفواتير المُرهِقة؟ وإذا كان لا يجوز هذا التحايُل؛ فكيف السبيل إلى تغيير نمط الحياة في الوقت الذي لا يعذر فيه رب الأسرة من أسرته وأقاربه وجيرانه؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - حفظه الله -، ونصه: «عندما يقام للصلاة وعند قول المؤذن: (لا إله إلا الله) أُلاحِظ بعض المصلين يقبض أصابع يده اليمنى، ويرفع السبابة، كذلك يحدث أثناء خطبة الجمعة، أو أثناء حلقات العلم إذا ردَّد الإمام أو الخطيب كلمة : (لا إله إلا الله)؛ فهل ورد ذلك عن الرسول - صلى الله عليه وسلم -؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -، ونصه: «إني سريع الصلاة؛ أي: إنني أقرأ سورة الفاتحة وباقي السور القصار بصورة سريعة، وحركاتي في الصلاة كذلك سريعة؛ فهل هذا جائز أم لا؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح - حفظه الله -، ونصه: «قرأنا فتوى من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، بأن المصلِّي ينظر إلى موضع سجوده حال ركوعه؛ هل يوجد دليلٌ على هذا القول؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أرجو من فضيلتكم التكرُّم بالإجابة على سؤالي فيما يخصُّ تحريك السبابة بين السجدتين حال الدعاء: هل سبق أحدٌ الشيخَ ابن عثيمين بهذا القول؟ وما هو الراجح في المسألة؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «نحن ندرس في جامعة حكومية، بسبب ضغوطات سياسية تمنع إدارة الجامعة الطلبة من ممارسة نشاطات دينية، ومن أهمها: أداء الصلوات وخاصة صلاة الجمعة، ولا بُدَّ أن نكون مُتواجدين في الجامعة أو في قاعة الدراسة؛ فهل تسقط عنَّا صلاة الجمعة؟ إذا كان الجواب لا، فماذا نفعل؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «مسافر وصل إلى بلدته بعد صلاة العصر بحوالي ساعة، وأخَّر صلاة الظهر أثناء سفره ليُصلِّيها جمعًا مع العصر إذا وصل لبلده، فكيف يُصلِّيها وقد وصل لبلده؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «إذا كان هناك مجموعة من النساء، وحضر وقت الصلاة، فهل عليهن الأذان والإقامة؟ وهل يُمكِنهن الصلاة جماعةً؟».