سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «أفطرت 5 أيام من رمضان بسبب المرض؛ فهل يجب عليّ أن أصومها متتابعة، أو يمكن أن أصوم يومًا كل أسبوع؟».
سؤال أجاب عنه علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ونصه: «احتلمتُ قبل السحور مرة .. ولم يكن باستطاعتي أن أغتسل .. وكنت أحس بالخجل الشديد من الاغتسال؛ لأن والداي سيعلمان بالأمر أني احتلمت، ولذلك فقد تناولتُ سحوري دون أن أغتسل، وللأسف فإني لم أُصلِّ صلاة الفجر ذلك الصباح أيضًا، لكني اغتسلتُ وصليتُ الفجر لاحقًا، وأريد أن أعرف ما إذا كان صومي مقبولاً؛ لأني أظن أني أخطأت عندما تناولتُ سحوري وأنا جُنُب (من الاحتلام)؛ فهل صومي مقبول؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أعلم أن بعض العلماء قد حرَّموا التدخين، ولكن لماذا يحرم التدخين أثناء الصيام مع أنه لا يوجد شيء من الطعام أو الشراب يدخل الحلق؟ سألت العديد من الناس ولم يُجِبني أحد غيرَ أن قالوا بأنه مُحرَّم، فأرجو أن تُخبِرني بما أفعل».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله -، ونصه: «يوجد في الصيدليات معطّر خاص بالفم، وهو عبارة عن بخاخ، فهل يجوز استعماله خلال نهار رمضان لإزالة الرائحة من الفم؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ونصه: هل يلزم الإنسان إذا سعى في الدور الثاني أو السطح أن يدور على قبة الصفا وقبة المروة أو أن ذلك ليس بلازم حيث نرى الزحام في الدوران عليهما؟
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ونصه: أعيش بالسعودية وبإذن الله سأذهب للحج هذا العام ولكن لظروف عملي سأركب الطائرة يوم عرفة الساعة العاشرة صباحا فهل يكون هذا حجاً صحيحاً لو ذهبت يوم عرفة ولم أقم بالمناسك التي قبل يوم عرفة ؟ ولو تأخرت بي الطائرة فوصلت بعد المغرب لجبل عرفة فيكون ضاع علي الحج علما بأني أول مرة أحج . ومتى يجب علي أن أكون على عرفة حتى يصبح حجي صحيحاً ؟
فتوى مترجمة إلى اللغة الهندية، عبارة عن سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله، ونصه: «من مات ولم يحج وهو في الأربعين وكان مقتدرًا على الحج، مع أنه مُحافِظ على الصلوات الخمس، وكان في كل سنة يقول: سوف أحج هذه السنة، ومات وله ورثة، هل يُحَج عنه، وهل عليه شيء؟».
تمثلت مادة الكتاب في (201) نصًّا مسندًا، منها المرفوع والموقوف والمقطوع. وقد رتَّب المؤلف هذه المادة في عددٍ من الأبواب، وقدَّم لها بمقدمة ضمَّنها نصوصًا في السؤال عن العمر يوم القيامة، ونصًّا في النهي عن وضع العلم في غير أهله، ونصوصًا في الأمر بالعمل بالعلم، وشعرًا في فضل العلم والعمل به. ثم قسَّم الكتاب إلى أبواب ابتدأها بـ (باب في التغليظ على من ترك العمل بالعلم وعدل إلى ضده وخلاف مقتضاه في الحكم) وختمه بـ (باب ذم التسويف).
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «أحد الزملاء قال لي: سبب عدم نزول المطر هو المناخ، والحالة الجوية للمنطقة، ولا علاقة للذنوب بهذا الأمر!، فقلت له: قول الله على لسان نوح {فقلت استغفروا ربكم ...} الآيات، لكنه لم يقتنع بالدليل الشرعي، ورد بدليل عقلي قائلاً: مكة، والمدينة، تعانيان من القحط، بينما «أبها»، ودول الشام لا ينقطع عنها المطر، ولا أظن أن أهل الشام أقل ذنوبًا من مكة، والمدينة، أما قصة نوح فربما لها تأويل آخر. السؤال: كيف أرد على زميلي بدليل عقلي؟ وهل هو على خطر؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد - حفظه الله -، ونصه: «ما حكم من يعيش في بلدة باردة جدًّا ويخشى على نفسه المرض إذا خرج لصلاة الفجر فصلى في البيت، هل صلاته صحيحة؟».
سؤال أجاب عنه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله، ونصه: «امرأةٌ مصابةٌ بشللٍ نصفي، يصعبُ عليها الوضوء. كيفَ تتوضأُ أو تتيمم؟ هل يُجلَبُ لها ترابٌ، أم ماذا؟ هل تتيممُ بالجدار (وليس عليه غبارٌ)، أم ماذا تفعل؟ وكيف تكونُ صفةُ تيمُّمِها؟ وما صفةُ صلاتِها؟».